خيمة إستقبال التهاني بإستشهاد شيخ المجاهدين

في فجر هذا اليوم العاشر من ذي الحجة أول أيام عيد الاضحى المبارك من عام 1427 المصادف الثلاثين من كانون اول 2006.. وقد صعدت روح المجاهد صدام حسين الطاهرة الى بارئها مع تكبير المنائر في عواصم العالم الاسلامي وفي بيت الله الحرام.. د. فاضل بدران

Friday, January 19, 2007

بسم الله الرحمن الرحيم
ولاتحسبن الذين قتلوا في سبيل الله امواتا بل احياء عند ربهم يرزقون

صدق الله العظيم

تتقدم جمعية الاخوة الفلسطينية العراقية فى فلسطين بتعزية الي شهداء الامة العربية والاسلامية الذين قالو لاامريكا ولااسرائيل وايران لا فى الامس كان الشهيد القائد الاملم المجاهد صدام حسين واليوم شهداء العزة والكرامة الشهيد برزان الحسن والشهيد عواد البندر الذين سوف يكتب التاريخ لهم الامجاد والكرامة وسوف يتكتب التاريخ الي العملاء من حكومة المالكي والمجرم بو ش العار والخزي لهم أن شاالله

عاش العراق عاشت فلسطين
عاشت المقاومة العراقية الوطنية والمقاومة الفلسطينية

الله اكبر الله اكبر الله اكبر

جمعية الاخوة الفلسطينية العراقية فى فلسطين

2007/1/16

بسم الله الرحمن الرحيم
الاتحاد العام لنساء العراق
المكتب التنفيذي

(بسم الله الرحمن الرحيم)
( ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله امواتاً بل احياء عند ربهم يرزقون )
(صدق الله العظيم)

نعي
الشهيدين البطلين برزان التكريتي وعواد البندر

سَمتْ في عليين روحي الشهديين البطليين برزان التكريتي وعواد البندر بعد عملية الاغتيال البشعة الجبانه التي نفذتها الايادي القذرة للصفويين والامريكان والصهاينه . ليفوزا رفيقيين غاليين بحسنى الشهادة بعد ان سجل لهما التاريخ وقفة العز والشمم والبطولة سواء في بناء الوطن واعلاء صرحه فكان قدوة لامة العرب وحاميا حدودها الشرقيه امام مد الخميني الدجال. الذي لولا شجاعة قيادة العراق البعث العظيم وتضحيات العراقيين النشاما والعراقيات الماجدات لاكتسح مدى العفن الخميني والة تدميره كل وطننا العربي والعالم الاسلامي .
لقد واجهتم ايها الابطال الطاغوت الامريكي الصهيوني الطامع بالوطن وثرواته والحاقد على المبادئ والقيم العربيه الاسلاميه دون وجل حتى وانتم داخل اقفاص الاسر حتى الرمق الاخير.رجالا ينتخون للمبادئ العظيمه الساميه والرجال في عصرنا هذا ندرة .اما اذناب وحلفاء المحتل الصفويين الاوباش الذين انابهم المحتل لاغتيالكم ما هم الا عصابات مجرمه تجني بقتلها اليومي للعراقيين واستباحة دمهم واموالهم واعراضهم وتدمير الوطن العار والخسة .
سيظل هتافكم طوال المحاكمه المهزله ( عاش العراق )(عاش البعث العظيم)( الله اكبر، الله اكبر، الله اكبر) يؤرق المحتل واذنابه الانجاس ، ويمد المجاهدين الاشاوس بالقدره والعزيمه و المطاوله والاراده التي لن تلين ومصدر امل لشعبنا الابي الصابر حتى تحرير عراقنا الغالي من دنس الاحتلال واذنابه باذن الله الرحمن الرحيم .
قرة اعينكم ايها الابطال الشهداء وعوائلكم وعراقكم وحزبكم العظيم لقد فزتم ورب الكعبة .وعهداً اننا على نفس النهج ماضون .

وانا لله وانا اليه راجعون
الدكتوره منال يونس الالوسي
رئيسة الاتحاد العام لنساء العراق

Wednesday, January 17, 2007

بيان

حزب البعث العربي الاشتراكي الأردني

القيادة العليا

أمة عربية واحدة ذات رسالة خالدة

وحدة - حرية - اشتراكية

بسم الله الرحمن الرحيم

(من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر و ما بدلوا تبديلا )

صدق الله العظيم .

قوافل شهداء البعث تملؤهم الرجولة والشموخ

الشهيدان برزان و البندر ينضمان إلى الرمز القائد التاريخي الذي سبقهما على درب الشهادة

يا جماهير شعبنا...

قبل بضعة أيام شاهدتم على الفضائيات المجرم المعتوه الصفوي القزم عبد العزيز الحكيم و هو يمعن في التعبير عن مشاعره الانتقامية المريضة و يطالب بتنفيذ الإعدام على من صدرت "الأحكام الإجرامية " بحقهم وعلى الآخرين الذين لم تعلن بحقهم مثل تلك الأحكام بعد.

و في فجر هذا اليوم من أيام الأشهر الحرم تابع الخونة من عصابات عملاء أمريكا جرائمهم على مرأى ومسمع العالم الذي كان وإلى قبل وصول بوش البيت الأسود إلى الحكم يجمع على استنكار عقوبة الإعدام بل و يطالب بإلغائها , لكنهم اليوم و بمباركة من مجرم الحرب و مصاص الدماء بوش يمضون في النهج والتعليمات التي يرسل بها إليهم انتقاما من أحرار العراق باسم العدالة التي لم يعرفوا إليها سبيلا إلى جانب قوافل الشهداء الذين يلاقون في كل يوم ذات المصير في شارع حيفا في بغداد و في الفلوجة و الأنبار و سائر مدن العراق على أيدي جند الاحتلال و عصاباته وآلته العسكرية ردا على ضربات المقاومة العراقية العظيمة و تخبطا في السياسات الحربية و مسلسل المشاريع الإستراتيجية الفاشلة .

أيها العرب في كل مكان...

يا أحرار الأمة الأوفياء ...

لقد أثبتم في الأيام القلائل التي تبعت عيد الأضحى أنكم قادرون على تحدي المعتدين و أعوانهم , و انتم اليوم مطالبين بمزيد من التوحد و تطوير وسائلكم وأساليب نضالكم لقهر المعتدين والانتقام لشهدائكم فلا نامت أعين الجبناء.

شهداء الأمة اليوم يواكبون ركوب الموت من اجل قضاياكم الوطنية و القومية , فاجعلوا من أرواحهم منارات تضيء طريق الأمة إلى العزة و الكرامة .. الانتقام لارواحهم... الانتقام والقصاص من المجرمين... الانتقام ثم الانتقام ثم الانتقام حتى تتحطم حروب بوش و جيوشه على أسوار بغداد و على أسوار كل المدن والأراض العربية

ادعموا المقاومة العراقية طليعة التحرير والاستقلال و طرد الغزاة وأعوانهم الطائفيين الصفويين .

ادعموا المقاومة في فلسطين و لبنان و السودان و كل مكان في الوطن العربي الكبير فذلك ما يفهمه الأعداء و أعوانهم .

إن حزبكم – حزب البعث العربي الاشتراكي الأردني - يدرك معكم حجم التضحيات المطلوبة وبكم تتعزز عناصر المعركة الشرسة مع أعداء الأمة .

و ليكن الموت لأمريكا و عملاؤها ...

و الخلود في عليين لشهدائنا مع الصديقن و الأبرار...

و الله اكبر ... الله اكبر .. الله اكبر و ليخسأ الخاسئون

تهاني لـ ( آل الحسن ) والـ ( السعدون ) لمناسبة استشهاد ابنيهما البارين برزان وعواد

صلاح المختار

اليوم دخل التاريخ اثنان من خيرة ابناء العراق شهداء من اجل الوطن والدين ، هما الشهيد البطل برزان ابراهيم الحسن التكريتي والشهيد البطل عواد البندر السعدون ، بعد ان قدما صورة مشرفة للعراقي والعربي الكريم والشجاع والذي لا يساوم على حرية واستقلال الوطن ، ورفضا المساومة من اجل حياة لا يبقى فيها شرف ولا كرامة ولا شهامة (لا سامح الله ) بعد المساومة . لقد سجل الشهيدان مأثرة اخرى لوطنهما ولعائلتيهما المجيدتين ، فال( الحسن ) قدموا الشهيد برزان بطلا نادرا ليضاف الى سجلهم المشرف في التضحية من اجل العراق ، وال( السعدون ) عطرت دماء ابنائهم الزكية مرة اخرى واخرى تربة العراق انسجاما مع تراث جدهم المجاهد عجمي وانفة الوطني الكبير عبدالمحسن السعدون . فبالاصالة عن نسي ونيابة عن ال( المختار ) اتقدم بخالص التهاني للعائلتين الكريمتين لمناسبة الشرف العظيم المضاف لهما باستشهاد برزان وعواد ، كما اهنأ الشعب العراقي العظيم في هذه المناسبة الوطنية العظيمة التي عبر فيها شعب العراق باستشهاد برزان وعواد عن اصالته وعمق ايمانه بالله وبالعروبة ورفضه الركوع لغير الله عز وعلا .

بيان الاتحاد العام للطلبة العرب بشأن جريمتي اغتيال الشهيدين
برزان التكريتي، وعواد البندر رحمهما الله

قامت حكومة المنطقة الخضراء ببغداد والعميلة للمحتل الأمريكي والعدو الصفوي المجوسي والصهيوني بارتكاب جريمتين بشعتين فجر هذا اليوم الأثنين الموافق 15/1/2007 وهما اغتيال الشهيدين الصامدين.برزان التكريتي. وعواد البندر. رحمهما الله ليلتحقا اليوم بدرب قائدهما سيد الشهداء في هذا العصر. الرئيس الشهيد البطل. صدام حسين المجيد. رئيس جمهورية العراق،رحمه الله، فالي جنات الخلد ايها الشهداء الأبطال جميعا، وخوفا من الفضائح وردات الفعل العالمية لم تنشر قنوات الحكومة العميلة الاعلامية تفاصيل الاعدام واكتفت ببيان مقتضب صرح به الناطق باسمها من عملاء وخونة، وقد افاد بأن رأس الشهيد برزان التكريتي قد انفصلت عن جسده اثناء تنفيذ حكم الاغتيال فيه شنقا وقال (في حادثة فريدة) وهنا نقول لحكومة الذل والمهانة والطائفية والذبح على الهوية ومن والاها ومن تتبعه من محتل واعداء للاسلام وللعروبة ان هذه الأكاذيب والافتراءات وهذا الحقد الصفوي المجوسي الكسروي الصهيوامريكي لم يعد ينطلي حتى على الحيوانات، ولم يشهد العالم بأسره منذ بداية تنفيذ احكام الاعدام شنقا ان انفصلت راس لبني آدم عن جسدها فالذي خلق الرأس والجسد هو رب العباد وليس ارباب الوثنية والمسخ، والعالم كله بات اليوم على يقين من ان رأس الشهيد برزان التكريتي رحمه الله قد تم قطعها في رقصة وثنية مجوسية امريكية وصهيونية غادرة جديدة عملا بالطرق البشعة للصفويين والكسرويين الذين ادموا العراق وشعبه اكثر من الاحتلال نفسه، وذلك القطع البشع يأتي وفق عقائدهم وتخاريفهم وانتقامهم الذي سوف ينقلب على رؤوسهم اليوم او غدا،وستتواصل مهازل وجرائم هذه العصابة الدموية الارهابية التي جاءت الي العراق على ظهور الدبابات الامريكية والبريطانية الغازية المحتلة وستخرج منه بعون الله وبفضل المقاومة العراقية الباسلة مندحرة وسوف تلقى القصاص العادل جراء ما ارتكبته وترتكبه من جرائم يندى لها الجبين لم تزيد الا تأجيج نار الطائفية والحرب والقتل والتهجير، واننا نحذر الاخوة العراقيين العرب المسلمين من مغبة هذا الاقتتال الذي هو عليهم اخطر من اي احتلال،كما نحذر ونندد بما اسموه باستراتجية بوش الجديدة وخطة بغداد التي سيتم من خلالها قتل وذبح وتهجير ماتبقى من عرب سنة ببغداد وقد اعطيت تفاصيل تلك الخطة الغادرة لكافة المليشيات وفرق الموت التابعة للحكومة مباشرة او بما اسموه بالائتلاف المدعوم صفويا وفارسيا والتي ستشارك فيها قوات مايسمى بالبشمركا الكردية العميلة والتي استقبلت الغزاة الامريكان والصهاينة بالورود وتودعهم بالراقصات !!.

الي جنات الخلد يا شهداء العروبة والعراق والاسلام ودمائكم لن تضيع هدرا كما يحلم الطغاة والجناة والعملاء والجواسيس وفرق الموت بل ستظل ملهما لكل العرب الشرفاء المدركون لأخطار التقسيم والتجزئة والاحتلال والمد الفارسي ومشاريع الصهاينة وقتل العرب وعلى العرب كل العرب ان يقفوا وينهضوا ويتوحدوا لأن زحف الأعداء قادم لا تثنيه سياسات مرتعشة ولا اتفاقيات ذليلة ولا صمت رسمي عربي ممعن في الخذلان والتولي،
عاشت المقاومة العراقية الباسلة.
عاش العراق عربيا صامدا موحدا.
عاشت فلسطين عربية حرة

بسم الله الرحمن الرحيم
ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله امواتا بل احياء عند ربهم يرزقون
صدق الله العظيم

الاتحاد العام للطلبة العرب
اللجنة التنفيذية

دمشق الأثنين 15/1/2007

Tuesday, January 16, 2007




تهاني باستشهاد القائدين برزان التكريتي وعواد البندر
ها قد مضى برزان التكريتي وعواد البندر شهيدين دفاعاً عن عروبة العراق وبات دمهما نوراً يضيء لنا عتم الطريق في هذه المرحلة العصيبة، وإني أتقدم بهذه المناسبة بالتهاني لكل شرفاء الأمة ومقاوميها بمناسبة استشهاد هذين البطلين الصنديدين الذين لم يحيدا عن المبدأ، وفضلا أن يمضيا إلى النهاية على النهج القومي، النهج العربي الإسلامي، نهج المقاومة حتى النصر أو الشهادة، فثبتا ولم يتزعزع إيمانهما وبقيا يحدقان كأسدين، حتى النهاية، في عين الموت. وهو شرفٌ عظيم أن يستشهد المرء هكذا عند من يفهمون الشرف.
وقد جاء قطع رأس الشهيد برزان التكريتي، وهو المشهود له بمواقفه الشجاعة وصولاته وجولاته في المحاكمة الهزلية التي أقامها الاحتلال، ليلقي الضوء مجدداً على الحقد الصفوي ضد العروبة والعراق، ويخطئ من يحمل الاحتلال فقط مسؤولية هذه الجرائم البشعة، أو من يعفي الاحتلال من مسؤوليته عليها، فالعراق يتعرض لعدوان صفوي-أمريكي مشترك، حتى لو تنافس الشريكان في الإجرام، أو تنازعا على غنيمة الدم العربي العراقي، وعلى كل حال، فليعلم الجلادون أنهم جعلوا من صدام وبرزان وبندر أقماراً في سماء العروبة سيبقى نورها ساطعاً في القرون القادمة، فليس هناك شيئاً يحرك وجدان الأمة مثل القادة الشهداء.
وإذا كان أذناب إيران في العراق يكشفون الآن، فضلاً عن الروح الانتقامية، نواياهم في تفكيك العراق وإثارة فتنة طائفية دموية فيه، بينما تزداد رويداً رويداً احتمالات تعرضهم لضربة عسكرية داخل العراق أو خارجه من الحليف الأمريكي، فإن ذلك يعبر أيضاً عن استخفافهم ليس بالعراق وقيادته الشرعية فحسب، بل بكل العرب والأمة، ويضل هؤلاء الساسة إن اعتقدوا أن الدم يمكن أن يصير ماءً، أو أن صدامهم مع الولايات المتحدة لأسباب غير مبدئية، أي على الغنائم والهيمنة، يمكن أن ينسي العرب الجرائم التي ارتكبوها، ولو بعد ألف عام، فمن الواضح أنهم لا يفهمون العرب... تماماً كما لم يفهمهم الأمريكيون أو الصهاينة في العراق وفلسطين.
أخوكم إبراهيم علوش

نهنيء أنفسنا والامتين الاسلامية والعربية وشعب العراق ومقاومته المسلحة المجاهدة وسرايا وفصائل وكتائب مجاهدي جيش العراق الابي
وكافة فصائل المقاومة العراقية بإستشهاد الأعزة برزان إبراهيم الحسن و عواد حمـد البنـدر.. تغمدهما الله بواسع رحمتهِ والحقهما بالشهداء والقديسين، إنهُ سميعٌ مجيب
لقراءة سورة الفاتحة على أرواح الشهداء صدام حسين المجيد و برزان إبراهيم الحسن و عواد حمد البندر
عن أبي هريرة رضي الله عنه : أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( إذا قال الإمام ( غير المغضوب عليهم ولا الضالين ) فقولوا آمين فإن الملائكة يقولون آمين وإن الإمام يقول آمين فمن وافق تأمينه تأمين الملائكة غفر له ما تقدم من ذنبه ) .