خيمة إستقبال التهاني بإستشهاد شيخ المجاهدين

في فجر هذا اليوم العاشر من ذي الحجة أول أيام عيد الاضحى المبارك من عام 1427 المصادف الثلاثين من كانون اول 2006.. وقد صعدت روح المجاهد صدام حسين الطاهرة الى بارئها مع تكبير المنائر في عواصم العالم الاسلامي وفي بيت الله الحرام.. د. فاضل بدران

Saturday, January 06, 2007

هذه الرسالة الاخيره من الرفيق علي حسن المجيد ينعى به رفيق دربه الشهيد فقيد الامه صدام حسين المجيد:

السلام عليكم ورحمة الله

ان الله ان يفضح هؤلاء المجرمين من الشيعة الصفويين والامريكان المعتدين بهذا الحكم الجائر والتنفيذ في اليوم الطاهر وهو والله الخزي والعار عليهم وبقدر ما ارادوا الظهور للعالم بأنهم عادلين انقلب السحر على الساحر فوالله مقتهم الناس وبغضوهم , وما كان من موت فهو كائن بمشيئة الله ولكنها ميتة الرجال .. ويتمناها الرجال

ناجح نوري

عراقي مقيم في السودان

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

أخي الكريم الفاضل الدكتور فاضل بدران

أعلم أنه كان من المفروض أن أبعث لك أهنيك باستشهاد شيخ المجاهدين و سيد الشهداء في هذا العصر استشهاد الأب القائد و الأخ الوفي و المجاهد الرمز صدام حسين شهيد الأمة ولكني من صدمتي و حزني الشديد لفقدان روحه الطاهرة و جسده الطاهر رغم يقيني بأنه ما جرى سيجري لأنها نهاية كل مجاهد مؤمن صادق لابد و أن يلتقي روحه الطاهرة ربها راضية مرضية و تدخل في جنات النعيم التي أعدت لمثلهفلقد كنت في حالة لا يعلمها إلا الله و لم آتي إلى العمل إلا اليوم بسبب الإجازة و لقد كنت منهمكا في المشاركة في حفلات التأبين لهذا القائد الشهيد في مجمع نقابات المهنية في الأردن رغم إني قلت للكثيرين من الحاضرين أننا الآن نتباكى عليه بعدما خذله الجميع ولم يكن يعي الجميع قيمة وجود هذا الرجل في معركتنا ضد أعداء الأمة و لكن للأسف آآآخ من أمة تلد الأبطال وتصفق ثم تتخاذل معه فتتباكى عليه بعد فوات الأوان.

فاعذرني أخي إن كنت مقصرا معك في إرسال رسالة تهنئة لاستشهاده و تعزية لفقدانه و كما قال الرسول الكريم عليه و على آله و صحبه أجمعين

أفضل الصلاة و السلام "إن العين لتدمع و إن القلب ليحزن و إنا على فراقك لمحزونون"

أخوك
م.عصام التلي

بعد السلام عليكم و رحمة الله

........اما بعد فنسال المولى عز وجل ان يرحم قائد الامة العربية و يغفر له جميع ذنوبه ان شاء الله و ينصر المقاومة و المجاهدين و ان النصر لقريب ان شاء الله.

اخوكم خير الدين من الجزائر

ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله امواتً بل احياء عند ربهم يرزقون
صدق الله العظيم
لاتأسفن على غدر الزمان لطالما ****رقصت على جثث الاسود كلاب

لاتحسبن برقصها تتعالىعلى اسياده****ا تبقى الاسود اسود والكلاب كلاب
الى جنات الخلد يا شهيد الامة العربية المجد لك يركع يا صدام والعار للخونه

raed alzeer

0 Comments:

Post a Comment

<< Home