اختاره بارئــه شهيدا وامته اختارته رمزا لعزهـــا
شاهين محمد
شاهين محمد
تاريخ الامة العربية والاسلامية لم يمر ابدا بفترات ظلامية مطلقة لان الشهداء هم من ينير هذه العتمة واي شهداء هم القادة اللذين يتقدمون الصفوف لمواجهة اعداء الله والامة ،، عمر المختار كانت صولاته تقض مضاجع المستعمر الايطالي الذي رائ ان اعدامه قد يعين الاحتلال على الاستمرار ،، فما كان ذلك . . جعفر ابن ابي طالب والحمزة وعمار ابن ياسر كان يمكن لهم ان يكونوا اقرب مجلسا لرسول الله صلى الله عليه وسلم ،، فضلوا الشهادة اختيارا وهي اقرب للرسول الكريم يوم اللقاء الالهي . ان الشهادة لم تاتي لقائد الامة صدام حسين المجيد صدفة وانما من تاريخ نضالي حيث لايعرف قلبه الخوف ومن سلالة اول شهيد في الاسلام حمزة بن عبدالمطلب .
ان صدام حسين ينير لامتنا طريقا لم تسلكه سابقا وهو استشهاد القيادات من اجل الانعتاق والتحرير ، بعدما اصبح كرسي الحكم هو الغاية وتدنت له القيم والكرامة وعندما وصل حال الامة لوضع لم يمر في تاريخها القديم والوسيط ،، فجاء صدام حسين بمشروع الشهادة والرفعة للامة العربية والاسلامية ،، ويكفينا ويكفيه فخرا ان الفرحون هم بني صهيون والفرس المجوس والصليبيين ( قم أبيب ) لانه دالتنا على ان سيد شهداء الامة في العصر الحديث كان هو الحق الانساني ،، واختاره الحق الالهي لهذه الشهادة .
ان الوفاة صفة تلازم الانسان ومن يتوفاه الله شهيدا هو الاكرم منا جميعا ،، وسيكتب التاريخ في صفحاته الوضاءة ان صدام حسين المجيد رمزا للشهادة ورافع راية الحق ومنتصرا لامته وفي ذاكرة الامة خالدا . وسيذكر التاريخ ان اللذين ارادو تعطيل شرع الله في فرحة العيد هم اعداء الامة العربية واعداء الشهيد صدام حسين المجيد
حيا في جنة الخلد في عليين مع الشهداء و الصديقيين
حيــا في بغــداد الرشيد وصدام
حيـا في ذاكرة الامـة خالدا
حيا حين تنتصر الامة العربية وحيا في فلسطين وحيا في القدس
assalamou 3alaykoume
bissmi allah wassalatou wassalamou 3ala achrafi al makhlou9ina nabiyanamohamed ssala allahou 3allayhi wassalama,fa ini abki li firra9i za3imanaza3ima al ouma al isslamiya ina lillah wa ina illayhi raji3oune,la9ad niltaachahada ya abou 3ouday ina fira9ana tale lakine incha allah ima anassre awichahada fa touba laka bi chahada incha allah .......... wada3ane ayouha albatalou
adam houssen
adam houssen
0 Comments:
Post a Comment
<< Home